انكشف الجرم
عندما وجد الشيف الطبق، قرر أن يلقي نظرة على كاميرا المراقبة. في هذه الصور ، رأى أن سيندي كانت مختبئة سرا في الثلاجة، كما رأى الحقيبة الممتلأة بالمكونات. لم تتمكن سيندي من قول أي شيء قبل ان يصيح المدير في وجهها: “أنت مطرودة!” عندما فتحت الباب. ثم تلقت سيندي محاضرة مدتها 15 دقيقة حول سبب توليه هذه المسؤولية ولماذا يجب أن تطيعه. في النهاية ، لم تستوعب سيندي سوى نصف المحاضرة لأنها توقفت عن الاستماع، لم تقدر كان الّا على التفكير في العواقب الوخيمة لأفعالها.