الجدار الخلفي
فقدت النادلة كل أمل بسبب عدم قدرتها على الحركة. تسلل عليها شعور باليأس والذعر لأنها أدركت أن عليها التخلي عن شغفها ؛ عالم الطهي. تسللت عائدة إلى الغرفة الباردة للاختباء واتكأت على الحائط الخلفي. أثناء انتظار اكتشاف امرها، حدث شيء غريب …
أتريد ان تعرف كيف ينتهي هذا الموقف؟ اقرأ في الصفحة التالية.